http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=78443
إلى متى سيظل حال الوطن على ما هو عليه، فالفساد المالى والإدارى أصبح ينخر فى جسده مثل السوس؟. إلى متى سيظل الشرفاء خائفين ويخشون أن يطلوا برؤوسهم للمواجهة، خوفا من أن تصيبهم طلقة طائشة، أو ظلم يقع عليهم من بعض الفاسدين الذين لا يخشون الله؟.
إلى متى سيظل السادة المسئولون يعتمدون على ترزية الردود المفبركة، ويغدقون عليهم الأموال من باب: النبى قبل الهدية، أو على أقل تقدير ينالون رضاء وحب الكبار من الفاسدين؟، متى سنرى مسؤلا واحدا يبحث شكاوى الشرفاء بذمة وضمير، ؟، إلى متى سيقبل المسئولون الردود المغلوطة، والباب اللى يجيلك منه الريح سده واستريح ؟.
إلى متى سيظل الفاسدون جاثمين على أنفاس الشرفاء فى ذلك البلد، الذين لا يسمعهم أحد، وأصبحوا لا حول لهم ولا قوة؟، إلى متى سيظل الناس يلجأون للصحف لفضح هذه الجرائم، ؟.
إلى متى سنظل نغض أبصارنا عن جرائم وخطايا الفاسدين وكأنهم فوق القانون؟ إننى أطالب أن ننشئ للشرفاء والشجعان محمية طبيعية خوفاً عليهم من الانقراض، ونضطر بعد ذلك لاستيرادهم من الخارج بالعملة الصعبة!.
أحمد إسماعيل محام بشركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء
إلى متى سيظل حال الوطن على ما هو عليه، فالفساد المالى والإدارى أصبح ينخر فى جسده مثل السوس؟. إلى متى سيظل الشرفاء خائفين ويخشون أن يطلوا برؤوسهم للمواجهة، خوفا من أن تصيبهم طلقة طائشة، أو ظلم يقع عليهم من بعض الفاسدين الذين لا يخشون الله؟.
إلى متى سيظل السادة المسئولون يعتمدون على ترزية الردود المفبركة، ويغدقون عليهم الأموال من باب: النبى قبل الهدية، أو على أقل تقدير ينالون رضاء وحب الكبار من الفاسدين؟، متى سنرى مسؤلا واحدا يبحث شكاوى الشرفاء بذمة وضمير، ؟، إلى متى سيقبل المسئولون الردود المغلوطة، والباب اللى يجيلك منه الريح سده واستريح ؟.
إلى متى سيظل الفاسدون جاثمين على أنفاس الشرفاء فى ذلك البلد، الذين لا يسمعهم أحد، وأصبحوا لا حول لهم ولا قوة؟، إلى متى سيظل الناس يلجأون للصحف لفضح هذه الجرائم، ؟.
إلى متى سنظل نغض أبصارنا عن جرائم وخطايا الفاسدين وكأنهم فوق القانون؟ إننى أطالب أن ننشئ للشرفاء والشجعان محمية طبيعية خوفاً عليهم من الانقراض، ونضطر بعد ذلك لاستيرادهم من الخارج بالعملة الصعبة!.
أحمد إسماعيل محام بشركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء